قصه مرعبه جدا البيت المسكون

الاب : الفريد
الام : مارينا
الابنة : ريناد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كان هناك احدى العائلات الصغيرة تتكون من ثلاث افراد الاب والام والابنة وكانت ذلك الطفلة تحب الاستكشاف والمغامرة وكانت هذة الفتاة فى الثانية عشر من عمرها وكانت لذلك الفتاة صديقة حميمة تدعى ليلى كانت مثلها تحب الاسكشتاف والمغامرة مثلها فكان امام منزل هذة الطفلة بيت مهجور وكانت هذة البنت ترى عند البيت المهجور الذى كان امام بيتها كانت ترى اشياء تتطاير فى الهواء واصوات صراخ واشياء تتكسر كانت هذة الاصوات تسمعها فى اليل فقط فى اليوم التالى اخبرت زميلتها بما رأتة وسمعتة فى اليل فقالت لها صديقتها انا اصابنى الفضول واريد ان اعرف سر هذا المنزل فقالت ريناد : وانا ايضا اصابنى الفضول لمعرفة سر هذا البيت فقالت ليلى: اذن نجتمع عند البيت فى اليل .
ريناد : حسنا سوف نجتمع عند البيت فى تمام الساعة الواحدة بعد منتصف اليل
وذهبت الصديقة من منزل صديقتها على امل التواعد فى المساء على الواحدة بعد منتصف اليل عندما اقترب الموعد ذهبت ليلى الى المنزل قبل صديقتها ريناد فقامت ليلى فى جولة قبل وصول ريناد فعندما كانت ليلى تدور حول المنزل لتستكشفة سمعت صوت يقول لـــــــــــــــــــــيلى ..... لييييييلى..... تعالى الى تعالى فالتفتت ريناد لترى من اين ياتى هذا الصوت فعندما التفتت لم ترى شى فعندها دب الرعب فى قلبها فذهبت الى مكان لقائها مع ريناد فعندما ذهبت كان باب هذا البيت فى البداية مغطأة كلة بالدماء فعندما ذهبت وجدت الدماء قد اختفت وكان يوجد احد يقوم بتنظيفة فقالت ليلى :انها تخيلات يمكن كان لا يوجد دم على الباب من البداية وبعد عشر دقائق وصلت ريناد فقالت لها ليلى : لماذا تاخرتى كل هذا كنت اموت خوفا...
ريناد : انا متاسفة ليلى لكن كان يجب على ان انتظر والداى حتى يناما كى استطيع النزول
قالت ليلى : حسنا لندخل اذن
ريناد : ليلى هل احضرتى معك كشافا لكى نضى بة
ليلى : نعم وهل يفوتنى هذا
دخلاة الصديقان الى المجهول كانت ريناد تتقدم ليلى قامت ريناد بفتح الباب وعندما كانت ريناد تقوم بزق الباب كى يفتح شعرت بيد تضع على يدها وتساعدها على فتح الباب ظنت ريناد انها ليلى تساعدها بفتح الباب وعندما انفتح الباب قالت ريناد الى ليلى : اشكرك يا ليلى ان هذا الباب كان يفتح بصعوبة اشكرك على مساعدتك
ليلى : مسااعدة ؟ اى مساعدة !!!!!
ريناد : مساعدة فتحك معى للباب
ليلى انا لم اساعدك انا كنت واقفة بعيدة عنك باامتار قليلة لم اساعدك على فتح اى شى !
ريناد : ماذا ؟ اذن من الذى ساعدنى على فتح الباب انا شعرت بيد باردة تضع على يدى وتزق الباب معى !!!!!! فعندها شعرت ريناد وليلى بالخوف والفزع ولكن ليلى تشجعت وقالت لريناد : ماذا بكى اين قلبك الذى مثل الحديد لا يوجد احد سوانا بالمنزل ، وعندما وعندما توقفت ليلى عن الحديث سمعت اصوات صراخ عااااااالى لدرجة انهم وضعو اصابعهم فى اذانهم وكان ذالك الصوت بشع لدرجة كبيرة جدا فعندما هدء الصوت قالت ريناد : ما هذا الصوت البشع ؟ ومن اين ياتى ؟
ليلى : لا ادرى ولكن على ما اعتقد انى ات من الدور العلوى لهذا المنزل لنصعد ونرى ما هذاذهبا الصديقتان يمسكان بايد بعضهما من شدة الخوف فعندما صعدا وجدا ثلاث غرف كان احدى الغرفة بابها مفتوح فقالت ريناد : ليلى تعالى لندخل هذة الغرفة ونرى ما بداخلها
قالت ليلى : حسنا تعالى لندخل ، فعندما دخلاة فجاة وبحركة سريعة انغلق الباب وسمعو صوت ضحكات مجلجله فى الغرفة فصرخت ريناد صرخة مدوية وظلت تطرق على الباب لكى يفتح لكن لا حياة لمن تنادى فظلت ليلى تفكر كيف سوف يخرجون من هنا وجلست ريناد تبكى فى ركن من اركان الحجرة فعندها جاء صوت خشن ويشبة اصوات الرياح يقول لهم : لن تخرجو من هنا احياء لن تخرجو من هنا احياء وسمعو بعدها صوت ضحكة مرعبة ثم هدء الصوت وانفتح الباب وكل شئ فعندما انفتح الباب جريت ريناد خارجة من الغرفة فصرخت فيها ليلى : ريناااااااااد انتى راحة فين ؟؟؟ احنا لازم نعرف اية حكاية البيت دا ومش هخرج من هنا الا واذا عرفت لغز اللبيت دا اية ؟؟؟ قالت ريناد: انتى عاوزة تموتينا احنا لازم نخرج من هنا والا هنموت انتى مسمعتيش الصوت المرعب دا قال اية ؟
ليلى : انا لازم اعرف اية حكاية الصوت المرعب دا وانا سمعت الصوت دا قبل كدا قبل ما انتى تيجى كنت بلف حول المنزل سمعت نفس الصوت بينده عليا خوفت ورجعت مكانى استناكى ثم سكتت ليلى وريناد لبعض الوقت وسمعو بعدها صوت تكسير زجاج واصوات اطفال تصرخ فخافت ريناد كثيرا وفرت هاربة من المنزل وعادت الى منزلها وتركت ليلى داخل المنزل وذهبت الى منزلها واخبرت والدتها بما مرت بة هى وصديقتها وانها ذهبت دون ان تاخد ليلى معها وظلت وفات يوم اثنين ثلاثة ولم تظهر ليلى فخافت ريناد كثيرا وندمت على انها تركت ليلى وهربت كان يجب ان تاخذها معها فذهبت ريناد الى والدها وقالت لة : يا ابى اريد ان اخبرك بشئ مهم للغاية قال لها : ماذا بك يا عزيزتى ؟
ريناد : والدى اننى كنت مع صديقتى ليلى داخل هذا المنزل المهجور ولكن لم اخبرك خشيتا منك ولكننى اخبرت امى اليوم صباحا وقلت لها لا تخبرى ابى ولكن ليس هذا الموضوع عندما كنت فى ذلك المنزل انا وصديقتى ليلى حدثت اشياء غريبة وسمعنا اصوات صراخ اطفال واصوات اشياء تتكسر وحدثنا صوت مجهول لا نعرف من اين اتى وظل يضحك ضحكات مجلجلة فخفت وصرخت ومن ثم صعدنا الى غرفة وعندما كنا فى الغرفة اغلق الباب علينا واتى ذلك الصوت مرة اخري يقول لنا لن تخرجو من هنا احياء ومن ثم هدى كل شئ ورجعت الامور الى طبيعتها وانفتح الباب وخرجت فصرخت فى ليا وهى تقول لى الى اين تذهبى لن نرحل من هنا الا واذا اكتشفنا سر هذا البيت فقلت لها : انتى تريدى ان نموت يجب ان نخرج منها الم تسمعى ماذا قال الصوت قالت لى لا لن اخرج فبعد ان صمتت سمعنا اصوات صراخ اطفال واشياء تتكسر فهربت وتركت ليلى فى المنزل وخرجت ولم اسمع عنها شى حتى الان فصرخ والد ليلى فى وجهها وقال لها : هل جننتى كيف تذهبى الى هناك ذالك المنزل مسكون بارواح شريرة كان هذا المنزل لاشخاص غامضين كانو يعذبون الناس ويسلخون جلودهم ويقطعون اجسامهم الى قطع صغيرة وبعد ذلك يرمونهم ووجد الناس جثث هؤلاء الناس المتوحشة مقتولة فى المنزل وظلت ارواحهم الشريرة تسكن هذا المنزل وكان كل من يسكن فية لا يخرج حيا كانو يقتلونة فورا ومن ذلك اليوم لم يسكنة احد وانتى ذهبتى الية حمد الله على سلامتك قاطعتى رينا قائلة : والدى لكن يجب ان ننقذ ليلى فقال لها ابيها : ماذا سوف نفعل لماذا لم تخبرينى عندما ذهبتى يمكن ان تكون الان هى مقتولة يجب ان نخبر الشرطة فقالت ريناد : حسنا يا ابى هيا لنخبر الشرطة حالا فذهبا الى الشرطة واخبرهما بما حدث فذهبت معهم الشرطة الى ذلك البيت فعندما دخلاوة وجدو جثة ملقاة على الارض وقد نزع منها العين والقلب والمخ فخافت ريناد كثيرا لانها ظنتها ان هذة جثة صديقتها ولكن اكتشفت بعد ذلك انها ليست جثة ليلى واستمر فى المشى واذا بشئ غريب يهجم علي ضابط الشرطة من الخلف وكان شكلة غريب جدا كان عيناة حمراوتان ولون وجة اخضر وليس لدية انف واصابعة طويلة واقدامة كذلك وكانت اظافرة طويلة للغاية فعندما انقض ذلك المخلوق على ضابط الشرطة وقتلة فقام بغرز اظافرة داخل معدة هذا الشرطى واذا بة يخرج احشائة من بطنة فعندما شاهدت ريناد هذا المنظر فاذا بها يغشى عليها فتركت الشرطة الاب والابنة فى احدى الغرف فى هذا المنزل وذهبت لتستكشف هذا المكان الغريب فعندما كان الاب والابنة فى احدى الغرف فا ذا بنفس المخلوق يهجم على الاب ويستخرج احشائة كما فعل من قبل وعندما شا هدت ريناد ذلك المشهد ظلت تصرخ وفرت هاربة خارج الغرفة وتاهت فى هذا البيت الكبير فظلت تبحث عن الشرطة لكى تخبرهم بما حدث ولكن فى اثناء بحثها وجدت درج يؤدى الى ممر فهبطت ذلك الدرج واذا بها توجد العديد من الجثث ملقاة فى الاسفل فعندما رات المنظر خافت كثيرا وعندما توجهت الى الباب لكى تخرج منة لم تجدة وكانة لم يكن موجود قبل ذلك فظلت تبحث عن مخرج اخر واثناء بحثه عن مخرج اخر ظهر لها هذا الوحش الغريب وعندما راتة ظلت تصرخ وتصرخ با اعلى صوت ولكن لم يكن احد يسمعها وظلت تراوغ هذا المخلوق كثيرا لكن لم تفلح فامسك ذلك المخلوق بها وقام بقتلها والقاء جثتها عندما اخذ منها عقلها وكانت الشرطة تبحث عن الاب والابنة والصديقة ولكن لم يجدوهم وظلت والدة الطفلة ريناد والطفلة ليلى فى انتظارهما حتى الان وكانت والدة ريناد تنتظر ان تعود ابنتها وزوجها حتى الان وهى تبكى ......... وتبكى........ هل يوجد من يسعفها

جامدة القصة دى ياباشا

تسلم الايادى

بتوقيعاتك الجامدة دى

ميرسي كتير يا دكتور سمسم دا م زوقك وبعدين بصراحه مافيش اجمد من توقيعاتك بجد
والكلام اللي تحت التوقيع اجمد بصراحه